من فقه المرء إقباله على حاجته
حتى يقبل على صلاته وقلبه فارغ
(أبو الدرداء رضي الله عنه)
حين تعجز عن اتخاذ قرار تؤمن أنه الحق
فأنت أسير حتى لو كنت طليقاً في الفضاء
(د.مشعل الفلاحي)
فأنت أسير حتى لو كنت طليقاً في الفضاء
(د.مشعل الفلاحي)
قال
أبو هِفّان المِهْزمي
لم أرَ قطُّ ولا سمعتُ مَن أحبَّ الكُتُبَ
والعُلومَ أكثرَ من الجاحظ
فإنه لم يقع بيدهِ كتابٌ قطُّ إلا استوفى قراءتَه كائناً ما كان
حتى إنه كان يكتري دكاكين الورَّاقين، ويبيت فيها للنَّظر!
(ذكره ياقوت الحموي في كتابه معجم الأدباء)
إن إخفاقنا في جعل ابنائنا يحترمون أنفسهم
ويقدرون ذواتهم هو أمر سيء جدا
لكن الأسوأ منه هو أن نُسْهِم نحن وبغير قصد
في تدمير احترام الطفل لذاته وفي تقديره لها
فالطفل الذي يرى لنفسه قيمة وأهمية لا تتحطم شخصيته
ولا يندفع للانحراف الذي يريق ماء وجهه
ويحطّ من قدره أمام نفسه وأمام المحيطين به
وهذا الاحترام لذاته يعتبر الطاقة التي تدفعه للإنجاز
والاعتماد على النفس، والقدرة على اتخاذ القرار والشجاعة
(هداية الله شاش)
لم أرَ قطُّ ولا سمعتُ مَن أحبَّ الكُتُبَ
والعُلومَ أكثرَ من الجاحظ
فإنه لم يقع بيدهِ كتابٌ قطُّ إلا استوفى قراءتَه كائناً ما كان
حتى إنه كان يكتري دكاكين الورَّاقين، ويبيت فيها للنَّظر!
(ذكره ياقوت الحموي في كتابه معجم الأدباء)
إن إخفاقنا في جعل ابنائنا يحترمون أنفسهم
ويقدرون ذواتهم هو أمر سيء جدا
لكن الأسوأ منه هو أن نُسْهِم نحن وبغير قصد
في تدمير احترام الطفل لذاته وفي تقديره لها
فالطفل الذي يرى لنفسه قيمة وأهمية لا تتحطم شخصيته
ولا يندفع للانحراف الذي يريق ماء وجهه
ويحطّ من قدره أمام نفسه وأمام المحيطين به
وهذا الاحترام لذاته يعتبر الطاقة التي تدفعه للإنجاز
والاعتماد على النفس، والقدرة على اتخاذ القرار والشجاعة
(هداية الله شاش)
أشجع الناس أشدّهم من الهوى امتناعاً
(سفيان الثوري)
قال لنا سفيان الثوري
نحن اليوم على الطريق
فإذا رأيتمونا قد أخذنا يمينا وشمالا فلا تقتدوا بنا
(وكيع بن الجراح)
اعلم أيدك الله، أنه لا بأس بالمزاح
الخالي عن سفساف الأمور وعن مخالطة السفلة
ومزاحمتهم
بل بين الإخوان أهل الصفاء بما لا أذى فيه ولا ضرر
ولا غيبة ولا شين في عرض أو دين
بل ربما لو قيل: يندب، لم يبعد
إذا كان قاصدا به حسن العشرة والتواضع للإخوان
والانبساط معهم، ورفع الحشمة بينهم
من غير استهزاء أو إخلال بمروءة أو استنقاص بأحد منهم
[غذاء الأرواح]
(سفيان الثوري)
قال لنا سفيان الثوري
نحن اليوم على الطريق
فإذا رأيتمونا قد أخذنا يمينا وشمالا فلا تقتدوا بنا
(وكيع بن الجراح)
اعلم أيدك الله، أنه لا بأس بالمزاح
الخالي عن سفساف الأمور وعن مخالطة السفلة
ومزاحمتهم
بل بين الإخوان أهل الصفاء بما لا أذى فيه ولا ضرر
ولا غيبة ولا شين في عرض أو دين
بل ربما لو قيل: يندب، لم يبعد
إذا كان قاصدا به حسن العشرة والتواضع للإخوان
والانبساط معهم، ورفع الحشمة بينهم
من غير استهزاء أو إخلال بمروءة أو استنقاص بأحد منهم
[غذاء الأرواح]
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق