قيل لسهل التستري:
أي
شيء يفعل الله بعبده إذا أحبه؟
قال: يلهمه الاستغفار عند التقصير
والشكر
له عند النعمة
(وما بكم من نعمة فمن الله ثم إذا مسكم الضّرّ فإليه
تجأرون)
العلم لا يعطيك خالص الحكمة
حتى تعطيه خالص المحبة. (الجاحظ)
كل أمة لها حاضرة وبادية
فبادية العرب الأعراب وبادية الروم الأرمن
وبادية الترك التركمان، وبادية الفرس الأكراد
(مسبوك الذهب ٣٤)
حقيقة
العطاء: أن تشعر بفرحة آخذ العطية
والأعظم أن تشعر بأن الله اختارك لتكون
طريقاً لعطاءه
فالله المعطي وأنت لك شرف اختيار الله لك
(محمد الدحيم)
كل
ما شككت فيه فالورع اجتنابه
ثم هو على ثلاثة أقسام: واجب ومستحب ومكروه
فالواجب اجتناب ما يستلزمه ارتكاب المحرم
والمندوب اجتناب معاملة من أكثر
ماله حرام
والمكروه اجتناب الرخص المشروعة على سبيل التنطع
(الخطابي)
قال
إبراهيم بن عبد الواحد
موصيا الضياء المقدسي لما أراد الرحلة للعلم
"أكثر
من قراءة القرآن ولا تتركه
فإنه يتيسر لك الذي تطلبه على قدر ما تقرأ"
قال الضياء: فرأيت ذلك وجربته كثيرًا
فكنت إذا قرأت كثيرًا تيسر لي
من
سماع الحديث وكتابته الكثير
وإذا لم أقرأ لم يتيسر لي
قال صلى الله
عليه وسلم: (وإنما لكل امرئ ما نوى)
لك من عملك ما نويت، والذي لم تنوه هذا
ليس لك
فلتكن النية على قُرب منك وذِكر،كي لا يفوتك شيء من أعمالك
(د.عبدالرحمن الدهش)
(ووهبنا لداوود سليمان نعم العبد إنه أوّاب)
أن الله تعالى ذكر ثلاثة أشياء في حق داود
وثلاثة في حق سليمان عليهما الصلاة والسلام وهي كالتالي:
التي لداود عليه السلام:
١- الجبال
٢- الطير
٣- الحديد
قال تعالى: (ولقد آتينا داود منا فضلا
يا جبال أوبي معه والطير وألنا له الحديد)
التي لسليمان عليه السلام:
١- الريح
٢- الجن
٣- القطر (النحاس المذاب)
قال تعالى: (ولسليمان الريح غدوها شهر ورواحها شهر
وأسلنا له عين القطر ومن الجن من يعمل بين يديه
بإذن ربه ومن يزغ منهم عن أمرنا نذقه من عذاب السعير)
[وفي قوله تعالى: (نعم العبد إنه أواب)
ثناء على سليمان عليه السلام
بأنه كثير الطاعة والعبادة والإنابة إلى الله عز وجل
(ابن كثير)]
١- الجبال
٢- الطير
٣- الحديد
قال تعالى: (ولقد آتينا داود منا فضلا
يا جبال أوبي معه والطير وألنا له الحديد)
التي لسليمان عليه السلام:
١- الريح
٢- الجن
٣- القطر (النحاس المذاب)
قال تعالى: (ولسليمان الريح غدوها شهر ورواحها شهر
وأسلنا له عين القطر ومن الجن من يعمل بين يديه
بإذن ربه ومن يزغ منهم عن أمرنا نذقه من عذاب السعير)
[وفي قوله تعالى: (نعم العبد إنه أواب)
ثناء على سليمان عليه السلام
بأنه كثير الطاعة والعبادة والإنابة إلى الله عز وجل
(ابن كثير)]
(أمل الحميضي)
~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق