إذا اظلمت الدنيا في عينيك
فأوقد سراج القرآن ليستبين لك الطريق
والكيد والخداع والزيف
وليس لها من دون الله كاشفة
هنا تظهر أهمية العبادة
واللجوء إلى الله في زمن الفتن"
ولو تهيأت أسبابها(كذلك لنصرف عنه السوء
والفحشاء إنه من عبادنا المخلصين) "
{إن الله معنا} اغرسها في قلبك
ولا تبتئس إن ولت الحياة وجهها عنك
فملك الملوك معك لن يخذُلك أبدًا
سيعوضك بالكثير""
تخيرت الملائكة أشرف حالاته وهو يؤدي صلاته
فبشرته ببشارة الله التي كان ينتظرها
الصلاة وقت رحمة وبشارة."
إن فِهم القرآن وتدبره مواهب من الكريم الوهاب
يعطيها لمن صدق في طلبها
يعطيها لمن صدق في طلبها
وسَلك الأسباب الموصلة إليها بجد واجتهاد
أما المتكئ على أريكته، المشتغل بشهوات الدنيا
ويريد فهم القرآن فهيهات هيهات
ولو تمنى على الله الأماني
و تحفظ من الشر و المصائب
برحمة الله ثم بكثرة الدعاء..
ما بيننا وحياة البرزخ إلا نفس ينزل فلا يرتفع
أو يرتفع فلا ينزل فلماذا الغفلة عن المصير
اللهم أرزقنا الإستعداد ليوم المعاد"
~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق