الاسطورة هو عثمان بن عفان
عندما قرأ القرآن كاملا
في ركعة واحدة
الاسطورة هو علي بن ابي طالب
عندما خلع باب خيبر بمفرده
الاسطورة هو الزبير بن العوام
عندما هجم على حصن الكفار بمفرده
ليفتح باب النصر للمسلمين
الاسطورة هو ضرار بن الأزور
عندما هجم على جيش الروم بمفرده
الاسطورة هو خالد بن الوليد
عندما هجم على صفوف الكفار
واختطف قائدهم
وعاد الى صفوف المسلمين سالما
الاسطورة هو الخليفة عمر بن عبد العزيز
الذي احتاج الى اقل من عامان
ليطوف بعدها بالزكاة
فلا يجد من يأخذها
الاسطورة هو خالد بن الوليد
الذي خاض 100معركة
ولم يخسر ولا واحده
الاسطورة هو الزبير بن العوام
عندما قاتل بسيفين
وتحكم بحصانه في قدميه
الاسطورة هو جعفر الطيار
عندما حضن الراية
بعد ما تقطعت يداه
الاسطورة هو عمر بن الخطاب
عندما هاجر المسلمين سرا الى المدينة المنورة
إلا عمر.... الذي لبس سيفه ووضع قوسه
على كتفه وحمل أسهمًا وعصاه القوية
وذهب إلى الكعبة حيث طاف سبع مرات
ثم توجه إلى مقام إبراهيم فصلى
ثم قال لحلقات المشركين المجتمعة:
«شاهت الوجوه، لا يُرغم الله إلا هذه المعاطس
من أراد أن تثكله أمه وييتم ولده
أو يُرمل زوجته فليلقني خلف هذا الوادي»
فلم يتبعه أحد منهم
الاسطورة هو حمزة بن عبد المطلب
عندما علم ان ابو جهل شتم الرسول
واذاه فذهب الى ابو جهل وشج وجهه
وقال:«أتشتمه وأنا على دينه أقول ما يقول؟
فرُدَّ ذلك علي إن استطعت»
الاسطورة هو الذي
أتم قراءة هذا المنشور
وقام بنشره كي نغسل دماغ
من غسلت أدمغتهم من المسلمين
ونسوا مجد أمتهم ودينهم في هذا الزمان
ولاحول ولاقوة إلا بالله العلي العظيم
الله اكبر مقال جميل و رائع في زمن الرويبضه و المفاسد
ردحذفرمضان كريم
شكرا لك على هدا مقال في اشياء ما كنت اعرفها
ردحذفمقال جميل وتعبير تحفيزي زادك الله من فضله
ردحذف