حديث أن النبي صلى الله عليه وسلم
فيخص رجب بصيامٍ أو صلاة؟
لأن ذلك بدعة وقد قال
النبي صلى الله عليه وسلم :
في رجب أو في فضل الصيام في رجب
كلها أحاديث ضعيفة جداً
كان يقول إذا دخل شهر رجب:
"اللهم بارك لنا في رجب وشعبان وبلغنارمضان"
هذا حديثٌ ضعيفٌ منكرٌ لا يصح
عن النبي صلى الله عليه وسلم
ولهذا لا ينبغي للإنسان أن يدعو بهذا الدعاء
لا يحل لأحد أن يعتمد عليهاهذا حديثٌ ضعيفٌ منكرٌ لا يصح
عن النبي صلى الله عليه وسلم
ولهذا لا ينبغي للإنسان أن يدعو بهذا الدعاء
فيخص رجب بصيامٍ أو صلاة؟
لأن ذلك بدعة وقد قال
النبي صلى الله عليه وسلم :
(كل بدعةٍ ضلالة وكل ضلالةٍ في النار)
كل الأحاديث الواردة في فضل الصلاةفي رجب أو في فضل الصيام في رجب
كلها أحاديث ضعيفة جداً
وقد أحدث الناس في هذا الشهر
عبادات لم يشرعها الله ولا رسوله
من ذلك:-تعظيم أول خميس منه
وليلة أول جمعة منه
وليلة أول جمعة منه
فإن تعظيم هذا اليوم وتلك الليلة من رجب
إنما حدث في الإسلام بعد المائة الرابعة
والحديث المروي في ذلك كذب باتفاق العلماء
ولا يجوز تعظيم هذا اليوم
قال الحافظ ابن رجب
فأما الصلاة فلم يصح في شهر رجب
صلاة مخصوصة تختص به
والأحاديث المروية في فضل صلاة الرغائب
في أول ليلة جمعة من شهر رجب
كذب وباطل لا تصح
فأما الصلاة فلم يصح في شهر رجب
صلاة مخصوصة تختص به
والأحاديث المروية في فضل صلاة الرغائب
في أول ليلة جمعة من شهر رجب
كذب وباطل لا تصح
وهذه الصلاة بدعة عند جمهور العلماء
أما الصيام فلم يصح
بخصوصه شيء عن النبي
صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّم
صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّم
ولا عن أصحابه
وأما العمرة فلم يثبت عن رسول الله
صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّم - أنه اعتمر في رجب
فلا فضل للعمرة في رجب
على العمرة في غيره من الشهور
كما يظنه بعض الناس
ومن البدع المنكرة التي تفعل في هذا الشهر
بدعة الاحتفال بذكرى الإسراءوالمعراج
في الليلة السابعة والعشرين منه
يحتفلون في تلك الليلة ويخصصونها
بأنواع من العبادات ما أنزل الله بها من سلطان
فيخصون تلك الليلة بأذكار وأدعية وصلاة
قال الإمام مالك رحمه الله :
من ابتدع في الإسلام بدعة يراها حسنة
فقد زعم أن محمدًا - صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّم
خان الرسالة لأن الله يقول :
{ الْيَوْمَ أَكْمَلْتُ لَكُمْ دينكم}المائدة " 3 "
إن المبتدع معاند لله مشاق له
لأن الله حدد الطرق الموصلة إلى الخير وحصرها
وحتى لاتقع في البدعه افتح الرابط واسمع
لا يجوز لأحدٍ أن يخصّص زماناً
أو مكاناً بعبادة لم يخصّصها الله ورسوله بها
لأن نحن متعبدون بشريعة الله
لا بأهوائنا ولا بميولنا وعواطفنا
إن
الواجب علينا أن نقول سمعنا وأطعنا
نفعل ما أمر الله به ونترك ما نهى الله عنه
ولا نشرّع لأنفسنا عبادات
لم يشرعها الله ورسوله
نفعل ما أمر الله به ونترك ما نهى الله عنه
ولا نشرّع لأنفسنا عبادات
لم يشرعها الله ورسوله
~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~