طلعنا ندعي على الميت
بدل ماندعي له
عندما يتوفي أي شخص سواء
أكان من العامة أو من كبار المسئولين
فهناك عبارة يرددها الجميع بلا رواية
شرعي بلا جدال
فالقبر ليس المثوي الأخير
في كل الأحوال
برزخ بين الدنيا و الآخرة
فهناك البعث و النشور
ثم إلى المثوى الأخير
كما قال تعالى :
فَرِيقٌ فِي الْجَنَّةِ وَفَرِيقٌ فِي السَّعِير
وردت تسع آيات في القرآن الكريم
فيها { مثوى}
١
[68]العنكبوت
[60] الزمر
(72) الزمر
٧
٨
فيجب التنبيه
المثوى تعني الإعتقال
او الإقامة بلا حركة بمكان واحد
والجنة واسعة وفسيحة
فالكلمة التي تناسبها "مأوى"
لأن الجنة ليست
منطقة ضيقة محصورة
إنا نتبوأ من الجنة حيث نشاء
فيها السعة والإنطلاق
[المَأْوى] : مكان كل شيء
قال الله تعالى: {عِنْدَها جَنَّةُ الْمَأْوى}
يعني لما ندعي للميت نقول :
آلله يجعل مأواه الجنة وليس مثواه
لأن المأوى للجنة
والمثوى للنار أعوذ بالله من النار
معكم عطيه بشحمه ولحمه ودمه خهخهخخخخخهخهخخهخ
ردحذفالاخطبوط كبر وتكبر عليكم من يومه هذا طبعه والقبر امامك ومثواك القبر ومابعد القبر خهخهخخخخخهخهخخهخ كيف حالكم يخوان
زادكم الله علمآ وعملآ ووفقكم بفضله لما يحبه ويرضاه
ردحذفلا اله الا الله
ردحذف