عن
عبدالله بن مسعود رضي الله عنه قال:
اصل الإيمان في القلب وهو قول القلب وعمله
وما كان في القلب فلا بد أن يظهر موجبه
ومقتضاه على الجوارح
وإذا لم يعمل بموجبه ومقتضاه دل على عدمه أو ضعفه
ولهذا كانت الأعمال الظاهرة
من موجب إيمان القلب ومقتضاه
وهي تصديق لما في القلب. (ابن تيمية)
من لم يصبر على التعب وطلب العلم صغيرا
احتاج أن يصبر على شقاء الجهل كبيرا
(عبدالمعطي بن أبي النجاء)
قوله تعالى: (واتخذوا من مقام إبراهيم مصلى)
يحتمل أن يكون المراد بذلك، المقام المعروف
الذي قد جعل الآن، مقابل باب الكعبة
وأن المراد ركعتا الطواف، وعليه جمهور المفسرين
ويحتمل أن يكون المقام مفردا مضافا
فيعم جميع مقامات إبراهيم في الحج
وهي المشاعر كلها: من طواف، وسعي
ووقوف بعرفة، والنحر، وغير ذلك من أفعال الحج
فيكون معنى قوله: (مصلى) أي: معبدا
أي: اقتدوا به في شعائر الحج
ولعل هذا المعنى أولى، لدخول المعنى الأول فيه
واحتمال اللفظ له. (ابن سعدي)
اصل الإيمان في القلب وهو قول القلب وعمله
وما كان في القلب فلا بد أن يظهر موجبه
ومقتضاه على الجوارح
وإذا لم يعمل بموجبه ومقتضاه دل على عدمه أو ضعفه
ولهذا كانت الأعمال الظاهرة
من موجب إيمان القلب ومقتضاه
وهي تصديق لما في القلب. (ابن تيمية)
من لم يصبر على التعب وطلب العلم صغيرا
احتاج أن يصبر على شقاء الجهل كبيرا
(عبدالمعطي بن أبي النجاء)
قوله تعالى: (واتخذوا من مقام إبراهيم مصلى)
يحتمل أن يكون المراد بذلك، المقام المعروف
الذي قد جعل الآن، مقابل باب الكعبة
وأن المراد ركعتا الطواف، وعليه جمهور المفسرين
ويحتمل أن يكون المقام مفردا مضافا
فيعم جميع مقامات إبراهيم في الحج
وهي المشاعر كلها: من طواف، وسعي
ووقوف بعرفة، والنحر، وغير ذلك من أفعال الحج
فيكون معنى قوله: (مصلى) أي: معبدا
أي: اقتدوا به في شعائر الحج
ولعل هذا المعنى أولى، لدخول المعنى الأول فيه
واحتمال اللفظ له. (ابن سعدي)
قال
تعالى: (وإِنّ لكم في الأنعام لعبرة نُسقيكم مّمّا في بطونه
من بين فرث ودم لّبنا خالصا سائغا للشاربِين)
أي يسوغ لمن شربه فلا يغصّ بِه
كما يغص الغاص ببعض ما يأكله من الأطعمة
وقيل: إِنّه لم يغص أحد باللّبن قط.
(ابن جرير الطبري)
سئل الإمام ابن حزم: البلاء أفضل أم العافية؟
والفقر أفضل أم الغنى؟
فأجاب: هذا سؤال فاسد، إنما الفضل للعباد بأعمالهم
ونحن نسأل الله تعالى العافية والغنى
ونعوذ بالله من البلاء والفقر
إن خسرت شيئا فتذكر أنك قد ربحت أشياء في حياتك
فليست الخسارة هي نهاية المطاف
(علي الطنطاوي)
حالة الخوف أو الاكتئاب قد يعلن عنها الطفل بشكل غامض
غير مألوف، أو متوقع كالصمت أو الابتعاد عن رفاق اللعب
أو الإفراط في النوم أو الامتناع عن النوم
أو البكاء بلا سبب أو مبرر
والانعزال لفترات طويلة بدون سبب مفهوم
(د.زكريا الشربيني)
~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~
من بين فرث ودم لّبنا خالصا سائغا للشاربِين)
أي يسوغ لمن شربه فلا يغصّ بِه
كما يغص الغاص ببعض ما يأكله من الأطعمة
وقيل: إِنّه لم يغص أحد باللّبن قط.
(ابن جرير الطبري)
سئل الإمام ابن حزم: البلاء أفضل أم العافية؟
والفقر أفضل أم الغنى؟
فأجاب: هذا سؤال فاسد، إنما الفضل للعباد بأعمالهم
ونحن نسأل الله تعالى العافية والغنى
ونعوذ بالله من البلاء والفقر
إن خسرت شيئا فتذكر أنك قد ربحت أشياء في حياتك
فليست الخسارة هي نهاية المطاف
(علي الطنطاوي)
حالة الخوف أو الاكتئاب قد يعلن عنها الطفل بشكل غامض
غير مألوف، أو متوقع كالصمت أو الابتعاد عن رفاق اللعب
أو الإفراط في النوم أو الامتناع عن النوم
أو البكاء بلا سبب أو مبرر
والانعزال لفترات طويلة بدون سبب مفهوم
(د.زكريا الشربيني)
~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~
أختي ..
ردحذفالسلام عليكم ورحمة الله وبركاته ..
أود شكرك على مدونتك الأكثر من رائعه ..
جزاك الله كل خير ..
غاليتي أنا فتاه أرغب بالتواصل معك لعمل فيه خير بإذن الله ..
هل أضع إيميلي ؟ لأنه ليس لدي مدونه وبالكاد إستطعت الرد على مدونتك لأني من الهاتف المحمول ..
سأكون سعيده إن تشاركنا العمل سويا ..
وجزاك الله خير الجزاء وأعطاك حتى رضاك بالدنيا وبالجنه آمين ..
هلا بيكِ اخت غاليه ويمكنك التواصل معي عن طريق الفيس بوك ارسلي رساله خاصه واسمى على الفيس (اسرار اسرار مبعثره)اسأل الله العظيم ان ينفع بنا جميعآ ويدلنا على الخير اين ماكان ارق تحيه لك
حذفجزاك الله الف خير وووصدقتي صرنا مانحب نعزم ولا احد يعزمنا
ردحذفمنجد والله كلام واقعي وكل شي مباهاه وتفاخر ولايمت للكرم بصلة وهو من احد الاسباب المؤدية للقطيعة
ردحذف