لا يزال الناس بخير ما أتاهم العلم من قبل كبرائهم
فإذا أتاهم العلم من قبل أصاغرهم هلكوا
(عبدالله بن مسعود رضي الله عنه)
(عبدالله بن مسعود رضي الله عنه)
قال
سفيان الثوري: "من لم يتفتَّ لم يحسن يتقَّرى"
قال الخطابي معلقاً على
كلمة سفيان: إن من عادة الفتيان
ومن أخذ بِأَخْذِهم بشاشةَ الوجه، وسجاحةَ
الخلق
ولين العريكة. ومن شيمة الأكثرين من القراء الكزازة
وسوء الخلق؛
فمن انتقل من الفتوة إلى القراءة
كان جديراً أن يتبقى معه تلك الذوقةُ
والهشاشة
ومن تقرَّأ في صباه -أي طلب العلم
لم يَخْلُ من جفوة، أو غلظة
قال تعالى: (ثم أوحينا إليك أن اتبع ملة إبراهيم حنيفاً
قال تعالى: (ثم أوحينا إليك أن اتبع ملة إبراهيم حنيفاً
وما كان من المشركين)
مهما كان أفراد المجتمع صالحين
فهم في أمس الحاجة لرؤية القدوات
فمن جعله
الله قدوة للعالمين أمره الله
أن يقتدي بمن سبقه من المرسلين
(د.عبدالرحمن الدهش)
(د.عبدالرحمن الدهش)
وجد
الباحثون أن انشغال الأم عن ابنها
وعجزها عن تقديم الرعاية الملائمة له
بشكل سلبي على حالة الطفل النفسية
وعلى ثقته بنفسه وبالآخرين
وعندما يشب
هؤلاء الأطفال يصبحون عصبيين
وجبناء كما يصبحون أكثر عرضة للأمراض النفسية
والعفوية
(د.عمرو شريف)
(د.عمرو شريف)
~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق