الجمعة، 25 يناير 2013

إهداء لكل متابع لمدونتى

لكل متابع لمدونتى
اهدى لهم هذا العرض الخاص المقدم من اكاديمية مالندا
لدورات تفيد كل منا
وبأسعارخاصه للمدونه
 
دورات الحاسب  بسعر 500 ريال سعودي للشخص الواحد
دبلوم الحاسب بسعر 2000 ريال سعودي
دورات تطوير الذات
بشكل عام بـ500 ريال سعودي لكل دوره وتشمل
1- دورة لغة الجسد 
 
2-السكرتاريه
3-الإداره
وغيرها من الدورات
دورة إعداد المدربين بسعر 2500 ريال سعودي
شكري الجزيل للمدرب أ.رامي عبداللطيف النقيب  
مع تمنياتى للجميع بالتوفيق
وللتواصل على الجوال
0581476664
 
~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~

الخميس، 24 يناير 2013

كلمتان لا تخرجهما من قاموسك

ننام على ألم ونستيقظ على وجع
ونصمت حين نخشى كل شيء
عندما تغضب
اكتب دائماً رسائل الغضب في رسالة
ولا ترسلها إلى من أغضبك
اغضب، ثم اكتب ثم اهزم الغضب
احترق مصنع أديسون فقيل له: ماذا ستفعل
لقد أتت النيران على المصنع وسوته بالأرض
فقال: يا لها من فرصة
لبناء المصنع بالطريقة التي أفضلها
اصنع خيرًا 
لانه هو الشيء الوحيد الذي لا يمُوت حين تغيّب
ستتحسن حياتك..فقط عندما تتحسن انت
غير افكارك السلبية الى ايجابية..دافعة نحو النجاح
وانطلق نحو أفق الإبداع والتميز
كم هي جميلة هذه الحياة عندما نجد فيها ذلك الخفي
الذي يأتي ليصنع الأثر من حيث لا يدري الآخر
فطوبى لكل خفي تقي
اللهم ارزقنا أعمالاًخفية نرى أثرها حين نلقاك
عندما تنظر إلى الإساءة على أنها سلوك
يمثل صاحبه وليست تقليلا من شخصك
فإن جزءا كبيرًا من ردة فعلك سيختلف
رائعة هي الابتسامة التي تقول للحزن"لن تغلبني"
وتلك المحاولة التي تقول للفشل "لن تتمكن منّي
وذلك الطموح الذي يقول للإحباط "لن تسيطر علي؛؛
من الكلمات النادرة "شكراً" و "أعتذر"
فهما كلمتا اعتراف بمعروف أسداه أحدهم لك
وخطأ اقترفته في حق أحدهم
لا تخرجهما من قاموسك
كثيرون هم المحبطون من حولك
فإجعل لك أذنًا تنتقي مايفيدها من الكلمات
وعقلًا يتبنى ما يرتقي به نحو الإيجابيات
قيل لبعض الفلاسفة
من الذي لا عيب فيه؟ قال: الذي لا يموت
السعادة تحصل لك
عندما يكون هناك انسجام بين ما تفكر به بعقلك
وما تقوله بلسانك، وما تعمله بجوارحك
اجمل واروع صور ورد متحركة لعشاق الورد
~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~

الأربعاء، 23 يناير 2013

ماسر اختفاء المليونير المسجون؟؟

سر اختفاء المليونير المسجون من السجن
هناك سِرٌ بسيط عن ذلك المليونير
الذي أودع في سجن ما على جزيرة نائية
تمهيداً لإعدامة لجريمة قتل قام بها


حسناً.. لأنه مليونير فقد قرر رشوة حارس السجن
ليتم تهريبة من جزيرة السجن بأي طريقة وأي ثمن
أخبره الحارس أن الحراسة مشددة جداً
وأنه لا يغادر الجزيرة أحد
إلا في حالة واحدة..وهي الموت

ولكن إغراء الملايين الموعودة جعل حارس السجن
يبتدع طريقة غريبة لكن لابأس بها للهرب

وأخبر المليونير السجين بها وهي كالتالي
"إسمع، الشيء الوحيد الذي يخرج من جزيرة السجن
بلا حراسة هي توابيت الموتى..يضعونها على سفينة
وتنقل مع بعض الحراس إلى اليابسة
ليتم دفنها بالمقابر هناك بسرعة وطقوس بسيطة ثم يرجعون
التوابيت تنقل يومياً في العاشرة صباحاً في حالة وجود موتى

الحل الوحيد هو أن تلقي بنفسك في أحد التوابيت
مع الميت الذي بالداخل..وحين تصل اليابسة ويتم دفن التابوت
سآخذ هذا اليوم إجازة طارئة وآتي بعد نصف ساعة لإخراجك
بعدها تعطيني ما اتفقنا علية.. وأرجع أنا للسجن
وتختفي أنت..وسيظل اختفاؤك لغزاً
وهذا لن يهم كلينا..ما رأيك..؟"

طبعاً فكر صاحبنا أن الخطة عبارة عن مجازفة مجنونه
لكنها تظل أفضل من الإعدام بالكرسي الكهربائي
المهم أنه وافق..واتفقا على أن يتسلل لدار التوابيت
ويرمي نفسه بأول تابوت من على اليسار غداً
هذا إن كان محظوظاً وحدثت حالة وفاة..!
المهم..في اليوم التالي..ومع فسحة المساجين الأعتيادية
توجه صاحبنا لدار التوابيت..و وجد تابوتين من حسن حظة
أصابة الهلع من فكرة الرقود فوق ميت لمدة ساعة تقريباً
لكن مرة أخرى، هي غريزة البقاء

لذلك فتح التابوت ورمى نفسه مغمضاً عينيه
حتى لايصاب بالرعب...أغلق التابوت بإحكام
وانتظر حتى سمع صوت الحراس
يهمون بنقل التوابيت لسطح السفينة
شم رائحة البحر وهو في التابوت
وأحس بحركة السفينة فوق الماء..حتى وصلوا اليابسة
ثم شعر بحركة التابوت وتعليق أحد الحراس
عن ثقل هذا الميت الغريب! شعر بتوتر
تلاشى هذا التوتر عندما سمع حارساً آخر يطلق سبة
ويتحدث عن هؤلاء المساجين ذوي السمنه الزائدة
فارتاح قليلاً

وهاهو الآن يشعر بنزول التابوت
وصوت الرمال تتبعثر على غطائه
وثرثرة الحراس بدأت تخفت شيئا فشيئاً
هو الآن وحيد مدفون على عمق ٣ أمتار
مع جثة رجل غريب وظلام حالك
وتنفس يصبح صعباً أكثر مع كل دقيقة تمر
لابأس..هو لايثق بذلك الحارس
ولكن يثق بحبة للملايين الموعودة هذا مؤكد

انتظر..حاول السيطرة على تنفسه
حتى لا يستهلك الأكسجين بسرعة
فأمامة نصف ساعة تقريباً قبل أن يأتي الحارس
لإخراجه بعد أن تهدأ الأمور
وبعد ٢٠ دقيقة تقريباً..بدأ التنفس يتسارع ويضيق
الحرارة خانقة..لابأس..عشرة دقائق تقريباً
بعدها سيتنفس الحرية ويرى النور مرة أخرى 

وبعد لحظات قليلة بدأ يسعل
ومرت ١٠ دقائق دقائق أخرى
الأكسجين على وشك الإنتهاء.. وذلك الغبي لم يأت بعد
سمع صوتاً بعيداً جداً..تسارع نبضه
لا بد أنه الحارس...أخيراً
لكن الصوت تلاشى..شعر بنوبة من الهستيريا تجتاحة
ترى هل تحركت الجثة
صور له خياله أن الميت يبتسم بسخرية

تذكر أنه يمتلك ولاعة في جيبة
ربما الوقت لم يحن بعد
ولكن رعبة هيأ له أن الوقت مر بسرعة
أخرج الولاعة ليتأكد من ساعة يدة..لابد أنه لازال هناك وقت
قدح الولاعة و خرج بعض النور رغم قلة الأكسجين
لحسن حظة.. قرب الشعلة من الساعة
لقد مرت أكثر من ٤٥ دقيقة..!!! هو الهلع إذاً
وقبل أن يطفىء الولاعة خطر له أن يرى وجه الميت
إلتفت برعب وقرب القداحة.. ليرى آخر ما كان يتوقعه في الحياة
وجه الحارس ذاته..!!!!
والوحيد الذي يعلم أنهُ هنا في تابوت تحت ثلاثة أمتار
النهاية

مختصره ... للكاتب هتشكوك
اعلم ان قدرك سيصيبك
حتى ولو صنعت المستحيل من اجل دفعه
فقط فوض امرك لله وكن راضي ً
وقانع بكل امرا يختاره الله لك

 ~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~

كيف كنا و كيف أصبحنا

(راحو الطيبين )
في الماضي كان الاقتراب من هاتف المنزل
محظوراً وممنوعا إلا على الأولاد
وإذا رن الهاتف تتعالى أصواتهم بالآمر من بعيد لا احد يرد
فهذا الجهاز الساحر ارتبط بمفهوم الأخلاق والحياء

وكان اقتراب البنات
منه يمثل خروجهن في الشارع دون غطاء رأس
من حيث الجرم والعقوبة

في الماضي كان أقصى ما يمكن أن يشاهده الصغار
في التلفزيون أفتح ياسمسم

والكابتن ماجد

و زينه ونحول

وأفضل البرامج في رمضان بابا فرحان

( وفوازير رمضان بعد العصر)
وحلقات الشيخ علي الطنطاوي بعد المغرب

في الماضي كان الأب عملاقا كبيرآ
نظرة من عينه تخرسنا
وضحكته تطلق أعيادا في البيت
وصوت خطواته القادمة
إلى الغرفة تكفي لأن نستيقظ
من عميق السبات ونصلي الفجر

في الماضي كانت المدرسة التي تبعد كيلومترات
قريبة لدرجة أننا نمشى إليها كل صباح
ونعود منها كل ظهيرة، لم نحتاج إلى باصات مكيفة
ولم نخشى على أنفسنا
ونحن نتجول في الحواري

في الماضي لم تكن هناك جراثيم على عربات التسوق
ولم نعرفها في أرضيات البيوت
ولم نسمع عنها في إعلانات التيلفزيون
ولم نحتج لسائل معقم ندهن فيه يدينا كل ساعتين
لكننا لم نمرض

في الماضي كانت للأم سلطة
وللمعلم سلطة
وللمسطرة الخشبية الطويلة سلطة
نبلع ريقنا أمامها وهي وإن كانت تؤلمنا
لكنها جعلتنا نحفظ جزء عم وجدول الضرب
وأصول القراءة وكتابة الخط العربي
ونحن لم نتعدى التاسعة من العمر بعد

في الماضي كان ابن الجيران يطرقُ الباب ويقول :
( أمي تسلم عليكِم وتقول عندكم بصل .. طماطم .. بيض .. خبز )
أخوان في الجوار والجدار وحتى في اللقمة

في الماضي كانت الشوارع بعد العاشرة مساء
تصبح فارغة
وكانت النساء يمكثن في بيوتهن ولا يخرجن أبداَ في المساء
وكان الرجال لا يعرفون مكانا
يفتح أبوابه ليلا سوى المستشفى


في الماضي كان النقاب غريبا
وكان الستر في الوجوه الطيب الباسمة
وكانت أبواب البيوت مشرعة للجيران
والترحيب يُسمعُ من أقصى مكان
والدله يُشمُّ بهارها في كل آن

هل عرَفتُوا مين الطيبينَ اللي راحوا ؟؟؟!!!
نعم إنّها الأنفُس لقَد تغيّرت
واعمَتهآ الحضارَة الزآئفة كمآ يقُولُونَ
~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~

الثلاثاء، 22 يناير 2013

هل تهز رجلك اثناء الجلوس؟

هل تهز رجلك اثناء الجلوس؟ إذاً قلبك في خطر
كثيرون منا يحلو لهم هز ارجلهم اثناء الجلوس
سواء كتصرف عصبي يدل على التوتر
او كعادة , وبكل الاحوال هناك خطر على القلب

دراسة امريكية كشفت عن ان الاشخاص
الذين يحركون أرجلهم وتهتز سيقانهم
بطريقة عصبية اثناء الجلوس
أكثر عرضةللاصابة بامراض القلب
وشرايين المخ خاصة
إذا زاد معدل الاهتزاز على 16 مرة في الشهر

ويعلق رئيس طب الحالات الحرجة
بمعهد القلب على هذه الدراسة موضحا
"ان هؤلاء الاشخاص غالبا ما يكون نومهم غير مستقر
ويتحركون اكثر من 300 مرة في الليلة الواحدة
اذا تم إجراء رسم نوم لهم 
لذلك فهم اكثر عرضة لتسارع نبض القلب
وارتفاع ضغط الدم

 ~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~