الكورونا
وغيرها من اسماء أرعبت الكثير من المسلمين
للأسف ليس لحجم خطرها
فحولنا من المخاطر ماهو اكبر منها
بل لحجم الدعاية حولها
هل تعلمون لماذا يصدر لنا كل مدة
مسمى جديد عن مرض مجهول
ليس له اعراض منضبطة
ولا علاج ولا وقاية .. ماذا تريدون؟؟
نريد اخافتكم فقط ..
نريد شغل مشاعر الخوف عندكم
حتى لا ينصرف من مكانه الذي خلقه الله لأجله
( الخوف من الدار الاخرة والحساب)
يموت يوميا الكثير بسبب الحوادث
والسرطان والايدز والسكتات القلبية
فالموت واحد وان تعددت الأسباب ..
كن عاقلا واجعل خوفك مما ستلقاه بعد الموت
وليس من اسباب الموت لأن الأجل لا يتقدم ولا يتأخر
حصنوا أنفسكم بما ورد والله يحفظكم
لو أن اليقين استقر في القلب كما ينبغي
لـ طار "فرحاً وحزناً وشوقاً" إلى الجنة
لـ طار "فرحاً وحزناً وشوقاً" إلى الجنة
عندما يُطعن الطيبون في قلوبهم
يتوعدون بالإنتقام
وحين تأتيهم الفرصة على طبقٍ من ذهب
تصرخ ضمائرهُم ( العفو عند المقدرة )
يتوعدون بالإنتقام
وحين تأتيهم الفرصة على طبقٍ من ذهب
تصرخ ضمائرهُم ( العفو عند المقدرة )
سأنتظرُ الفرجْ وكأني على موعدِ معه
أن يتأخّر الفرج لا يعني أنّه لن يأتيّ َ
فأقدارُ اللّه مُبطّنه بالرّحمَات
و لكننا قومٌ مُستعجلون
أن يتأخّر الفرج لا يعني أنّه لن يأتيّ َ
فأقدارُ اللّه مُبطّنه بالرّحمَات
و لكننا قومٌ مُستعجلون
سألوا حكيما : من تحب أكثر أخاك أم صديقك؟
فقال : أحب أخي حينما يكون صديقي
وأحب صديقي حينما يكون أخي..
فقال : أحب أخي حينما يكون صديقي
وأحب صديقي حينما يكون أخي..
يَارب إن كان هُناك حاسدآ
يَكره أن يراني سَعيد
فأرزقهُ سَعَادة تُنسيهِ أمرَ سَعادتي
الطيبون مصابيح قليلة
لكن نورهم يضيء الكون بأكمله
ولا يغمرهم النسيان لأنهم شموس ساطعة في حياتنا
يَكره أن يراني سَعيد
فأرزقهُ سَعَادة تُنسيهِ أمرَ سَعادتي
الطيبون مصابيح قليلة
لكن نورهم يضيء الكون بأكمله
ولا يغمرهم النسيان لأنهم شموس ساطعة في حياتنا
كان أبو الدرداء يقول
قال الحسن البصري رحمه الله
( تواصلوا مع أصحابكم
فالصاحب الوفيّ مصباح مضيء
قد لا تُدرك نُوره إلا إذا أظلمت بك الدنيا)
لا يوجد أحد لا يخلو من ضغوطات الحياة
نعيش على أرض أعدت للبلاء
ولم يسلم منها حتى الأنبياء
(( فَأَثابكم غما بغم ))
( تواصلوا مع أصحابكم
فالصاحب الوفيّ مصباح مضيء
قد لا تُدرك نُوره إلا إذا أظلمت بك الدنيا)
لا يوجد أحد لا يخلو من ضغوطات الحياة
نعيش على أرض أعدت للبلاء
ولم يسلم منها حتى الأنبياء
(( فَأَثابكم غما بغم ))
هل تخيلتم يوما ما أن » الغم « مثوبة
لم يقل فأصابكم بل »فأثابكم
فياأيها المهموم ان الله يبتليك ليهذبك لا ليعذبكلم يقل فأصابكم بل »فأثابكم