فرق التركيز وفرق التوقيت
(فرق التركيز وفرق التوقيت)
هناك فرق بين شخص يصنع الإنجاز
وشخص يختلق الأعذار
إن الأعذار تولّد الظروف والعوائق
بشكل مستمر أمام هدفك
إلا عندما تقرر إسقاط كل عذر
ولو كان موجود وتبقي نفسك
مركزاً على الهدف
هناك فرق بين شخص يصنع الإنجاز
وشخص يختلق الأعذار
إن الأعذار تولّد الظروف والعوائق
بشكل مستمر أمام هدفك
إلا عندما تقرر إسقاط كل عذر
ولو كان موجود وتبقي نفسك
مركزاً على الهدف
الفرق بين الناجح
والشخص العادي
يتمثل في شيئين
والشخص العادي
يتمثل في شيئين
١- فرق التركيز
٢-فرق التوقيت
١- ففرق التركيز يعني أن الناجح
مركز بنسبة عالية على ما يريد
كما يركز على أنفاسه
فهو منتبه ويعلم أن كل عشرة دقائق
في هدف محدد يريده
خير من الف دقيقة
في أهداف غير محددة
الكثير له متطلبات مالية عاطفية
وروحية والغالب مالية الكل يطلبها
ويتخيلها ولكن القليل من يعمل لها
فالبعض يظن أن قانون الجذب
هو تخيل أو تمرين أو ترديد توكيد
ولم يعلم أن كل البشر
تتخيل أنها ستكون أفضل
ولكن الجذب في حقيقتها قائم
على العمل اما التوكيد والتخيل
فهي مساعدة في تسريع التجلي
وجعل الهدف يأتي بأفضل خيار
لكنها لا تصنع الهدف بدون عمل ونية
فقط تحتاج نسبه ٥٠٪
للتركيز على هدفك لتحققه
عندما تعيش الهدف
فأنت تنسى الزمن أنت تستمتع
تعودك على الإنجاز يعني تحقق
كل الأهداف البسيطة والثانوية
فقط اسقط الأعذار مهما كانت
ولا تجعلها تشكل
حياتك ووتتحكم بها
توجد الظروف لتختبر مدى تركيزك
وليس لجعلك منها مبرر لك
كما توجد السيئة ليس لتكّون منها
مسار حياتك ولكن لتدرك عمق
ولذة الحسنة ولو كانت بسيطة
مركز بنسبة عالية على ما يريد
كما يركز على أنفاسه
فهو منتبه ويعلم أن كل عشرة دقائق
في هدف محدد يريده
خير من الف دقيقة
في أهداف غير محددة
الكثير له متطلبات مالية عاطفية
وروحية والغالب مالية الكل يطلبها
ويتخيلها ولكن القليل من يعمل لها
فالبعض يظن أن قانون الجذب
هو تخيل أو تمرين أو ترديد توكيد
ولم يعلم أن كل البشر
تتخيل أنها ستكون أفضل
ولكن الجذب في حقيقتها قائم
على العمل اما التوكيد والتخيل
فهي مساعدة في تسريع التجلي
وجعل الهدف يأتي بأفضل خيار
لكنها لا تصنع الهدف بدون عمل ونية
فقط تحتاج نسبه ٥٠٪
للتركيز على هدفك لتحققه
عندما تعيش الهدف
فأنت تنسى الزمن أنت تستمتع
تعودك على الإنجاز يعني تحقق
كل الأهداف البسيطة والثانوية
فقط اسقط الأعذار مهما كانت
ولا تجعلها تشكل
حياتك ووتتحكم بها
توجد الظروف لتختبر مدى تركيزك
وليس لجعلك منها مبرر لك
كما توجد السيئة ليس لتكّون منها
مسار حياتك ولكن لتدرك عمق
ولذة الحسنة ولو كانت بسيطة
٢- فرق التوقيت اكثر من يخسر
سواء شركات أفراد هو سبب
عدم اختيار التوقيت
المناسب لإتخاذ القرار
وايضاً احيانا قد يكون التعجل
سبب في السقوط والتأخر
المنتبه من يدرك ويفهم متى
يضع شبكته ليصطاد
وأكثر شيء يفقدك فرق التوقيت
هو كثرة التشتيت حتى يتخيل لك
أنك لن تنجز شيء فتأتيك الظروف
من كل حدب وصوب ولن تنتهي
حتى تستبدلها باليقين التام
أنك قادر بكل حب
وبكل سهولة
فعامل الوقت ليس ضغطاً عندما
يكون بوعي وبتركيز
سيكون مفتاح من مفاتيح
النجاح لك وتحقيق ما تريد
سواء شركات أفراد هو سبب
عدم اختيار التوقيت
المناسب لإتخاذ القرار
وايضاً احيانا قد يكون التعجل
سبب في السقوط والتأخر
المنتبه من يدرك ويفهم متى
يضع شبكته ليصطاد
وأكثر شيء يفقدك فرق التوقيت
هو كثرة التشتيت حتى يتخيل لك
أنك لن تنجز شيء فتأتيك الظروف
من كل حدب وصوب ولن تنتهي
حتى تستبدلها باليقين التام
أنك قادر بكل حب
وبكل سهولة
فعامل الوقت ليس ضغطاً عندما
يكون بوعي وبتركيز
سيكون مفتاح من مفاتيح
النجاح لك وتحقيق ما تريد
طهّر قلبك من الأعذار والظروف
والتشكي وتركيز السلبي
والتشكي وتركيز السلبي
والهروب والتهرب من مواجهة الحياة
وجعل قلبك يشع نوراً وحباً وأملاً
وتركيزاً وعملاً وبهجة اصنعها
فهي لن تصنع نفسها ....
استمر استمر استمر بصنع عالمك
مهما كانت الظروف المحيطة بك
فهي مسألة وقت حتى تنجلي
فكل ظرف يحيط بك هو دعوة من الله
وضعها بالكون لكي تتحرر من الوحل
وتُحلّق في سماء سعادتك واهدافك
وجعل قلبك يشع نوراً وحباً وأملاً
وتركيزاً وعملاً وبهجة اصنعها
فهي لن تصنع نفسها ....
استمر استمر استمر بصنع عالمك
مهما كانت الظروف المحيطة بك
فهي مسألة وقت حتى تنجلي
فكل ظرف يحيط بك هو دعوة من الله
وضعها بالكون لكي تتحرر من الوحل
وتُحلّق في سماء سعادتك واهدافك
فقط حوِّل الأعذار إلى عزم
ويقين وتركيز لما تريد تحقيقه
ويقين وتركيز لما تريد تحقيقه
فالكون لن يتجاوب معك إذا لم تتجاوب
مع قوانينه وسننه التي وضعها الله فيه
مع قوانينه وسننه التي وضعها الله فيه
قال تعالى
(فإذا عزمت فتوكل على الله)
(فإذا عزمت فتوكل على الله)
~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~