(الباجي)
لا
خلاف بين المسلمين ممن يعتد به في الإجماعأنه لا يجوز ولا يحل لأحد أن يفتي في دين الله
إلا بالحق الذي يعتقد أنه حق
رضي بذلك من رضيه وسخط من سخطه
وإنما المفتي مخبر عن الله في حكمه
فكيف يخبر عنه إلا بما يعتقد أنه حكم به وأوجبه؟
والله تعالى يقول لنبيه عليه الصلاة والسلام:
هفوة الصديق لا تخلو
إما أن تكون في دينه
بارتكاب معصية أو في حقك بتقصيره في الأخوة
أما ما يكون في الدين من ارتكاب معصية والإصرار عليها
فعليك التلطف في نصحه بما يقوم عوده
ويجمع شمله ويعيده إلى الصلاح والورع
وأما تقصيره في حقك فالأولى العفو
والاحتمال فقد قيل ينبغي أن تستنبط لزلة أخيك
سبعين عذراً فإن لم يقبله قلبك فرد اللوم على نفسك
(أبو حامد الغزالي)
يعمدُ كثيرٌ من الناس إلى مجالسة من يشاكلهم سنّاً واهتماماً
ولذا لا يضيف بعضهم إلى بعض شيئا
(د.عبدالله السكاكر)
إشعار كل طرف من الزوجين الآخر بثقته
فيه يديم المودة والمحبة
في حين أن دوام الشك وكثرة وضع القيود
وطول الغيرة بلا سبب واضح
ولا داع ظاهر يصنع الكره ويؤدي للضغوط
(خالد روشه)
بارتكاب معصية أو في حقك بتقصيره في الأخوة
أما ما يكون في الدين من ارتكاب معصية والإصرار عليها
فعليك التلطف في نصحه بما يقوم عوده
ويجمع شمله ويعيده إلى الصلاح والورع
وأما تقصيره في حقك فالأولى العفو
والاحتمال فقد قيل ينبغي أن تستنبط لزلة أخيك
سبعين عذراً فإن لم يقبله قلبك فرد اللوم على نفسك
(أبو حامد الغزالي)
يعمدُ كثيرٌ من الناس إلى مجالسة من يشاكلهم سنّاً واهتماماً
ولذا لا يضيف بعضهم إلى بعض شيئا
(د.عبدالله السكاكر)
إشعار كل طرف من الزوجين الآخر بثقته
فيه يديم المودة والمحبة
في حين أن دوام الشك وكثرة وضع القيود
وطول الغيرة بلا سبب واضح
ولا داع ظاهر يصنع الكره ويؤدي للضغوط
(خالد روشه)
ما طلب أحد شيئا بجد وصدق إلا ناله
فإن لم ينله كله نال بعضه. (الجنيد)
ثلاثة من علامات التوفيق
الوقوع في أعمال البر بلا استعداد له
والسلامة من الذنب مع الميل إليه وقلة الهرب منه
واستخراج الدعاء والابتهال
وثلاثة من علامات الخذلان:
الوقوع في الذنب مع الهرب منه
والامتناع من الخير مع الاستعداد له
وانغلاق باب الدعاء والتضرع
(ذو النون المصري)
مما ينبغي أن يعتني به الأبوان
الدعاء لأولادهم بالصلاح والهداية
إذ بصلاحهم واستقامتهم حصول السعادة والفلاح
وبانحرافهم وانجرافهم وراء الملهيات والشهوات
حصول الأذى والضرر والعياذ بالله
تأملي قوله تعالى عن إبراهيم عليه السلام:
(وأصلح لي في ذريتي) ما أعظم هذه الآية
في الدعاء للذرية والحرص على ذلك
(د.بندر العبدلي)
لا سبيل للتأثير على الآخرين وكسبهم
سوى (قول كلمة الحق) مع لين القول
تأمل قوله تعالى: (فقولا له قولا لينا لعله يتذكر أو يخشى)
فهذا توجيه الخالق وهو أعلم بمن خلق
(أ.د.ناصر القفاري)
أقلّ الناس قياماً بحق الأخوّة أكثرهم ادّعاء لها
أولئك هم المتاجرون
(د.مصطفى السباعي)
~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~
فإن لم ينله كله نال بعضه. (الجنيد)
ثلاثة من علامات التوفيق
الوقوع في أعمال البر بلا استعداد له
والسلامة من الذنب مع الميل إليه وقلة الهرب منه
واستخراج الدعاء والابتهال
وثلاثة من علامات الخذلان:
الوقوع في الذنب مع الهرب منه
والامتناع من الخير مع الاستعداد له
وانغلاق باب الدعاء والتضرع
(ذو النون المصري)
مما ينبغي أن يعتني به الأبوان
الدعاء لأولادهم بالصلاح والهداية
إذ بصلاحهم واستقامتهم حصول السعادة والفلاح
وبانحرافهم وانجرافهم وراء الملهيات والشهوات
حصول الأذى والضرر والعياذ بالله
تأملي قوله تعالى عن إبراهيم عليه السلام:
(وأصلح لي في ذريتي) ما أعظم هذه الآية
في الدعاء للذرية والحرص على ذلك
(د.بندر العبدلي)
لا سبيل للتأثير على الآخرين وكسبهم
سوى (قول كلمة الحق) مع لين القول
تأمل قوله تعالى: (فقولا له قولا لينا لعله يتذكر أو يخشى)
فهذا توجيه الخالق وهو أعلم بمن خلق
(أ.د.ناصر القفاري)
أقلّ الناس قياماً بحق الأخوّة أكثرهم ادّعاء لها
أولئك هم المتاجرون
(د.مصطفى السباعي)
~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~
دوما تتحفينا بكل جديد ..
ردحذفوصدقا كثرة الشك والقيود تولد الكره والضغوط ..
وليس فقط بين الزوجين بل بين جميع العلاقات ..
الأبناء .. الإخوان .. الأصدقاء .. الوالد والولد .. العامل وصاحب العمل .. وغيرهم ..
سبحان الله حين أرسل الله نبيه إلى فرعون رغم طغيانه وصى نبيه باللين ..
كذلك سبحانه وصى حبيبنا محمدا باللين حين قال [ ولو كنت فظا غليظ القلب لأنفضوا من حولك ] صدق الله العظيم ..
قيلت في خير البشر فكيف بنا نحن ..؟!
نسأل الله الهدايه والصلاح آمين ..
بوركت وسلمت يمناك وزادك الله من فضله ..
ومن توفيق الى توفيق يارب ..
أختك : الصقر الفضي ..