قال عمار بن ياسر:
(إن قول الباطل له حلاوة في أسماع الغافلين)
من
عجائب ما جاء في ترجمة
عبدالله بن أحمد بن محمد بن قدامة
أنه كان لا
يناظر أحدا إلا وهو يتبسم
حتى قال بعض الناس:
"هذا الشيخ يقتل خصمه
بالتبسم"
(ابن رجب)
قد قضى الله ـ سبحانه
أن يكون العبد ممتحناً
ومستعملاً
ومعلقاً بين الرجاء والخوف اللذين هما مدرجتا
العبودية
ليستخرج منه بذلك الوظائف المضروبة عليه
التي هي سمة كل عبد
(أبو سليمان الخطابي)
ما
أكثر من يقف قبل أن يبدأ وينطفئ قبل أن يشتعل
لأنه رسم في ذهنه صورة
مثالية
ورفع معاييره طلبا للكمال، فيجعل أهدافه
أمثال الجبال بلا رؤية
واقعية، وبلا رغبة في تجزئها
فمثلا- يقول: إما أن أحفظ القرآن كاملا
وبإتقان وإلا فلا...!.
(ياسر الحزيمي)
كثير من الأبناء ينتابه الخجل
للحضور في المناسبات الاجتماعية
ومن الأسباب أن الأم والأب عند القيام
بأي مناسبة اجتماعية
يتحملون الأمر كله حتى المساعدة في إكرام الضيف
أو
استقباله وحتى توديعه، وهذا خطأ
فإشراك الأبناء في المحافل الاجتماعية
والأسرية
جزء من تربيتهم. (أميمة الجابر)
~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق