ما أحسب أحدا تفرغ لعيب الناس إلا من غفلة
غفلها عن نفسه. (عون بن عبدالله)
البصير الصادق لا يستوحش من قلة الرفيق
ولا من فقده إذا استشعر قلبه مرافقة الرعيل الأول
الذين أنعم الله عليهم من النبيين والصديقين
والشهداء والصالحين وحسن أولئك رفيقا
فتفرد العبد في طريق طلبه دليل على صدق طلبه
(ابن القيم)
تعلم الصبر على الأولاد من المهارات الأبوية الهامة
وقد حذر المربون من كثرة معاملة الأولاد بالغضب
خصوصا إذا كانت طبيعة المربي عصبية
أو كان سريع الغضب
ولنحذر من ضرب الأولاد في لحظات الغضب
فإن ذلك من الأخطاء الخطيرة
التي لا تؤدي إلى تعليم ولا توجيه
ولكنها عبارة عن إنفاذ غيظ فحسب
(خالد روشه)
سافروا مع ذوي الجدِّ وذوي الميسرة
لأن السفر يظهر خبايا الطبائع وكوامن الأخلاق
إذ الأبدان إذا تعبت ضعفت القوة المختلفة في القلة والكثرة
لكون الطبائع تبعثها وتبين مقاديرها
فتظهر محاسن الأخلاق ومساوئها
لأنها تميز الطبائع من الأحوال
والسفر أيضا يأتي على مختلف الأهوية
فمن سافر مع أهل الجد والاحتشام يكلف رعاية الأدب
\وتحمل الأذى، وموافقتهم بما يخالف طبعه
فيكون ذلك تأديبا له ورياضة لنفسه. (المناوي)
~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~
غفلها عن نفسه. (عون بن عبدالله)
البصير الصادق لا يستوحش من قلة الرفيق
ولا من فقده إذا استشعر قلبه مرافقة الرعيل الأول
الذين أنعم الله عليهم من النبيين والصديقين
والشهداء والصالحين وحسن أولئك رفيقا
فتفرد العبد في طريق طلبه دليل على صدق طلبه
(ابن القيم)
تعلم الصبر على الأولاد من المهارات الأبوية الهامة
وقد حذر المربون من كثرة معاملة الأولاد بالغضب
خصوصا إذا كانت طبيعة المربي عصبية
أو كان سريع الغضب
ولنحذر من ضرب الأولاد في لحظات الغضب
فإن ذلك من الأخطاء الخطيرة
التي لا تؤدي إلى تعليم ولا توجيه
ولكنها عبارة عن إنفاذ غيظ فحسب
(خالد روشه)
سافروا مع ذوي الجدِّ وذوي الميسرة
لأن السفر يظهر خبايا الطبائع وكوامن الأخلاق
إذ الأبدان إذا تعبت ضعفت القوة المختلفة في القلة والكثرة
لكون الطبائع تبعثها وتبين مقاديرها
فتظهر محاسن الأخلاق ومساوئها
لأنها تميز الطبائع من الأحوال
والسفر أيضا يأتي على مختلف الأهوية
فمن سافر مع أهل الجد والاحتشام يكلف رعاية الأدب
\وتحمل الأذى، وموافقتهم بما يخالف طبعه
فيكون ذلك تأديبا له ورياضة لنفسه. (المناوي)
~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق