الاثنين، 10 مارس 2014

الكسل أكثر خطورة من التدخين

( الغفور ) ورد في قوله تعالى:
{ نبئ عبادي أني أنا الغفور الرحيم }(الحجر:49)
ومعناه: الذي يستر ذنوب خلقه ويتجاوز عنها
فلا يؤاخذ بها، ولا يعاقب عليها
(( قــــــــــف وتــــــأمــــل ))
  قال أبو هريرة :

أشد الورع ماكان في اللسان
اللهم اعصم ألسنتنا من الزلل
وقال صلى الله عليه وسلم
(( فــــوائــد فــــقــهــــيــة ))
يستحب دلك أعضاء الوضوء

عندما يكون الماء قليلاً
قول "اللهم اجعلني من التوابين ..."
صححها ابن باز والألباني.
التسمية في الوضوء سنة

قول الجمهور وابن باز.-
والشيخ : عبدالله الفوزان
(( حـقـــائـــق مجــهـــولـــة ))
دراسة تؤكد أن الكسل أكثر خطورة

على حياة الإنسان من التدخين
كيف أمسيتم ؟
حينما سئل ابن تيمية: كيف أمسيت ؟
قال : بين نعمتين ﻻ أدري أيتهما أفضل
ذنوب قد سترها الله فلم يستطيع
أن يعايرني بها أحد من خلقه
ومودة القاها في قلوب العباد
ﻻ يبلغها عملي
وحينما سئل ابن المغيرة :
يا أبا محمد كيف أمسيت ؟
قال : أمسينا مغرقين بالنعم عاجزين عن الشكر
يتحبب ربنا إلينا بالنعم وهو الغني سبحانه
ونتمقت إليه بالمعاصي ونحن له محتاجون 
ولابن القيم قول جميل
قال : لو رزق العبد الدنيا ومافيها ثم قال الحمدلله
لكان إلهام الله له بالحمد
أعظم نعمه من إعطائه له الدنيا
ﻷن نعيم الدنيا يزول، وثواب الحمد يبقى 
قال ابن كثير رحمه الله :إلبسُوا مِعطَف الأذكار
لِيقِيكم شُرور الإنْس والجَان ،،،
ودثّروا أرواحَكُم بالإستْغفار
لتَمْحي لكُم ذُنوب اللّيل والنّهَار
~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق