الاثنين، 17 مارس 2014

دقيقه للتأمل

الغضب اوله جنون وآخره [ ندم ]
واللسان ليس له عظام
لكنه يقتل [ أمم ]
روائع القران
"فسقى لهما ثم تولى إلى الظِّل"
إذا أحسنت لأحد من الخلق ؛ فابتعد عنه
لا تحرج ضعفه، ولا تلزمه شكرك
واصرف عنه وجهك"
من يتجاوز الإساءة ليس عاجزاً عن ردّها
ولكنهُ عرف قدر المُسيء فتجاهلهُ
و عرف قدر نفسهُ فــ رفعها
أبسط شيء في الأناقه .~نظافة قلبك
لا تؤذي أحداً.... ولا تجرح احداً
كن شيئاً جميلاً... لا ينساه احد
مــن روائـــــع الأمـــــثال
الطريق للنجاح فيه مطب اسمه الفشل
وتحويلات اسمها الحيرة
وعوائق اسمها الأصدقاء
وإشارات حمراء اسمها الأهل
وإطار مخروق اسمه الوظيفه
كلّما دعتكَ نفسُك لترك عملٍ صالح حدِّث نفسك
لعلّي بهذا العمَل أدخل الجنّـة

قال أحد السلف : ادخر ( راحتك ) لــ ( قبركـ )
وقلل من لهوك ونومك
فإن وراءك نومـة صباحهـا يوم القيامه
ما أجمل أن تترك المعصية.وفي قلبك حاجة لها
فـيعـوضك الله خيراً منها.
مَن استحى من الله عند معصيته
استحى الله من عقوبته يوم يلقاه
  من روائع الامام ابنَ القيّم 
ﻓﻲ ﻗﺎﻋﺔ ﺍﻻ‌ﻣﺘﺤﺎﻥ ﻳﻌﻢ ﺍﻟﺼﻤﺖ ﻭﻳﻄﺒﻖ ﺍﻟﻬﺪﻭﺀ
ﻭﻓﻲ ﺍﻣﺘﺤﺎﻥ ﺍﻵ‌ﺧﺮﺓ
(ﻭﺧﺸﻌﺖ ﺍﻷ‌ﺻﻮﺍﺕ ﻟﻠﺮﺣﻤﻦ ﻓﻼ‌ ﺗﺴﻤﻊ ﺍﻹ‌ ﻫﻤﺴﺎً)

ﺍﻋﻠﻢ ﺃﻧﻪ ﻣﻦ ﺃﻫﻢ ﻣﺎ ﻳﻐﺮﺳﻪ ﺍﻟﺘﻮﺣﻴﺪ ﻓﻲ ﻗﻠﺒﻚ

ﺃﻥ ﺗﻌﺮﻑ ﺃﻧﻪ ﻻ‌ ﺳﻌﻴﺪ ﺇﻻ‌ ﻣﻦ ﺃﺳﻌﺪﻩ ﺍﻟﻠﻪ
ﻓﺎﻟﻠﻪ :. ﻫﻮ ﺍﻟﺬﻱ ﺃﺿﺤﻚ ﻭﺃﺑﻜﻰ

ﻭﻫﻮ ﺍﻟﺬﻱ ﺃﺳﻌﺪ ﻭﺃﺷﻘﻰ.ﻭﻫﻮ ﺍﻟﺬﻱ ﺃﻏﻨﻰ ﻭﺃفنى
ﻓﺎﻟﺴﻌﺎﺩﺓ: ..ﻟﻴﺴﺖ ﺑﺎﻟﺰﻭﺝ أو الزوجة

ﻭﻻ‌ ﺑﺎﻷ‌ﻭﻻ‌ﺩ ﻭﻻ‌ ﺑﺎﻷ‌ﺻﺪﻗﺎﺀ ﻭﻻ‌ ﺑﺎﻟﺴﻔﺮﻳﺎﺕ
ﻭﻻ‌ ﺑﺎﻟﺮﻓﺎﻫﻴﺔ ﻭﻻ‌ ﺑﺎﻟﺒﻴﻮﺕ
ﺍﻟﺴﻌﺎﺩﺓ ﻛﻞ ﺍﻟﺴﻌﺎﺩﺓ ﻓﻲ ﺍﺗﺼﺎﻟﻚ ﺑﺎﻟﻠﻪ
ﻭﺗﻌﻠﻖ ﻗﻠﺒﻚ ﺑﻪ ﻭﻣﻌﺎﻣﻠﺘﻚ ﻣﻊ ﺍﻟﻠﻪ
بعد ذلك ستسعد بكل شيء
ﺩﺭﺏ ﻧﻔﺴﻚ ﻋﻠﻰ ﻛﺜﺮﺓ ﻃﺮﻕ ﺑﺎﺏ ﺍﻟﻠﻪ
ﺣﺘﻰ ﻳﺒﻘﻰ ﺍﻟﺤﺒﻞ ﻣﻤﺪﻭﺩﺍ ﺑﻴﻨﻚ ﻭﺑﻴﻦ ﺍﻟﻠﻪ ﻓﻌﻼ‌

لاتتعجب ولاتستغرب
فقد تسكن قصرا وتضيق بك الحياة
وقدتسكن جحرا ويشرح الله صدرك


قدتكون أبيضا ويستحلك السواد
وقدتكون اسودا ويشع منك النور


قد يكون لك إخوة وتعيش وحيدا...
وقد تكون لقيطا وحولك إخوة ...
قد ترى الأصدقاء يطعنون ظهرك

و قد ترى الأعداء ينقذون حياتك
و قد ترى أغنياء ويرتشون
و فقراء ويتصدقون

إحسانك وتعاملك لا يُنسى
فلا تندم على لحظات اسعدت بها احداً
حتى وإن لم يكن يستحق ،،
كن شيئا جميلاً بحياة من يعرفك
و كفى أن لنا ربّاً يجازينا بالإحسان إحسانا 

زرعان يحبهما الله : زرع الشجر وزرع الأثر
فإن زرعت الشجر ؛ ربحت ظل وثمر
وإن زرعت طيب الأثر

حصدت محبة الله ثم البشر
~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق