أراد إخوة سيدنا يوسف أن يقتلوه ( فلم يمت)
ثم أرادوا أن يمحى أثره ( فارتفع شأنه)
ثم بيع ليكون مملوكا( فأصبح ملكا )
ثم أرادوا أن يمحو محبته من قلب أبيه(فازدادت)
( فلا تقلق من تدابير البشر
فإرادة الله فوق إرادة الكل )
فإرادة الله فوق إرادة الكل )
عندما كان يُوسف في السجن
كان يوسف الأحسن بشهادتهم
" إنا نراك مِن المُحسنين "
لكن الله أخرجَهم قبله !!
كان يوسف الأحسن بشهادتهم
" إنا نراك مِن المُحسنين "
لكن الله أخرجَهم قبله !!
وظلّ هو -رغم كل مميزاته -
بعدهم في السجن بضعَ سنين!
بعدهم في السجن بضعَ سنين!
(الأول خرج ليُصبح خادماً)
(والثاني خرج ليقتل)
(ويوسف انتظر كثيراً) !!
لكنه.. خرج ليصبح "عزيز مصر"
ليلاقي والديه، وليفرح حد الاكتفاء
(والثاني خرج ليقتل)
(ويوسف انتظر كثيراً) !!
لكنه.. خرج ليصبح "عزيز مصر"
ليلاقي والديه، وليفرح حد الاكتفاء
إلى كل أحلامنا المتأخرة :
"تزيني أكثر ، فإن لكِ فأل يوسف"
"تزيني أكثر ، فإن لكِ فأل يوسف"
إلى كل الرائعين الذين تتأخر أمانيهم
عن كل من يحيط بهم بضع سنين ،لا بأس ..
عن كل من يحيط بهم بضع سنين ،لا بأس ..
دائماً ما يبقى إعلان
المركز الأول ..ﻵخر الحفل؟؟
المركز الأول ..ﻵخر الحفل؟؟
إذا سبقك من هم معك، فاعرف
أن ما ستحصل عليه أكبر مما تتصور
أن ما ستحصل عليه أكبر مما تتصور
وأن الله لا يضيع أجر المحسنين
(فكن منهم)
(فكن منهم)
لمّا قال يعقوب:(وَأَخَافُ أَن يَأكُلَهُ الذِّئْبُ)
اختفى يوسف، وأصيب هو بالعمى
لأنه عليه السلام قدم احتمال السوء
أما حين قال: (وَأُفَوِّضُ أَمْرِىٓ إِلَى الله)
عاد بنيامين، ويوسف، وبصره
اختفى يوسف، وأصيب هو بالعمى
لأنه عليه السلام قدم احتمال السوء
أما حين قال: (وَأُفَوِّضُ أَمْرِىٓ إِلَى الله)
عاد بنيامين، ويوسف، وبصره
قال أحد العلماء: إني أدعو الله في حاجة..
فإذا أعطاني إياها فرحت ُ(مرة)
وإذأ لم يعطني إياها.. فرحتُ (عشر مرات)
لأن الأولى: "إختياري"
والثانية: "اختيار الله" علام الغيوب
جميلة هي الثقة بـربّ العباد
{والله يَعْلَمُ وَأَنتُمْ لَا تَعْلَمُونَ }
فإذا أعطاني إياها فرحت ُ(مرة)
وإذأ لم يعطني إياها.. فرحتُ (عشر مرات)
لأن الأولى: "إختياري"
والثانية: "اختيار الله" علام الغيوب
جميلة هي الثقة بـربّ العباد
{والله يَعْلَمُ وَأَنتُمْ لَا تَعْلَمُونَ }
إجابة كافية شافية لـ: "لماذا يحدث ذلك لي ؟
خروج بعض الناس من حياتك
او دخولهم اليها "رحمة من الله"
لا تدركها إلا مع الوقت
الأيام تغير الكثير، إنها تُبدل تضاريس الجبال
فكيف لا تبدل طبائع البشر
لو علمنا كيف نغرق في الأجر بعد المحن
لما تمنينا سرعة الفرج
او دخولهم اليها "رحمة من الله"
لا تدركها إلا مع الوقت
الأيام تغير الكثير، إنها تُبدل تضاريس الجبال
فكيف لا تبدل طبائع البشر
لو علمنا كيف نغرق في الأجر بعد المحن
لما تمنينا سرعة الفرج
لم يأخذ منّا إلا لِيعطينا
فاستقبلوُآ الأقدار بـ "الحمدلله"
فاستقبلوُآ الأقدار بـ "الحمدلله"
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق