فلم يهتم في إشعال الأنوار حيث نور القمر يتخلل مسبج الجامعه
من خلال النوافذ
من خلال النوافذ
ومن دون شعور قال يالله
استغرب من نفسه وكأن الكلمه خرجت من دون إرادته
اخذ يتذكر ماكان يقول له صديقه عند كل أمر
استغرب من نفسه وكأن الكلمه خرجت من دون إرادته
اخذ يتذكر ماكان يقول له صديقه عند كل أمر
توكلت عليك يارب
لم تأخذ كلماته إلا لحظات قليله
شعر بفرح عجيب يملأ كيانه
وقف مرة أُخرى على حافه المنصه مستعدا للقفز
وتذكر كلمات صديقه الذي كان يكررها عند بداية كل امر
وتذكر كلمات صديقه الذي كان يكررها عند بداية كل امر
بسم الله الذي لا يضر مع اسمه شي في الأرض ولا في السماء وهو السميع العليم
نظر حمد الى اسفل ماذا رأى؟
اذ كان المسؤؤل قد افرغه لإصلاح شق في داخله
لم يقف بين حمد والموت إلا لحظات قليله
كم مره يحف بنا الخطر والموت
لكن رحمه الله تعطينا فرصه اخرى
لكن رحمه الله تعطينا فرصه اخرى
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق